حديث المائدة (منتجات العناية بالشعر)

في أستراليا، يكون الجو حارًا إلى حد ما، لذلك يصبح شعري تالفًا وجافًا. واضطررت إلى استخدام الشامبو والبلسم الذي يرطب شعري.

عادةً، يكون شعري جافًا بالفعل، كما أنه مموج طبيعيًا، لذلك اضطررت إلى استخدام الكثير من العلاجات من أجل الحصول على شعر خالٍ من التموج.

ويتميز شعري بأنه كثيف طبيعيًا، وإذا لم أتعامل معه بشكل صحيح، يصبح جافًا بالفعل، لذلك أضطر في كثير من الأحيان إلى استخدام بخاخ الترطيب لمنع جفافه.

عادةً، أعود إلى المنزل في وقت متأخر للغاية لأنني أحضر حصة إضافية، ثم أستحم وأغسل شعري، وأضطر إلى أن أظل مستيقظة إلى وقت متأخر للغاية في انتظار شعري ليجف.

في أستراليا، ليس لدينا تقنية مثل تقنية النانو. لذلك فإن تفتيت جزئيات

الماء الإستاتيكي هو شيء لم أسمع عنه من قبل. لقد شعرت بسعادة بالغة للعثور على مجفف الشعر الذي سيصبح قادرًا على تجفيف شعري وترطيبه، مما يمنحني شعرًا صحيًا في الوقت نفسه.

لذلك، فإن ما أحببته في تقنية النانو هو أنها تمنح الترطيب لشعري، لذلك عندما أجففه، لم يعد يصبح جافًا بعد الآن. وهي تجعله ناعمًا ولامعًا.

وتجدينه لامعًا بالفعل بعدئذ.
وما أحببته في جهاز فرد الشعر بتقنية النانو هو أنني يمكنني اصطحابه معي

إلى إنجلترا أو في الخارج لأن الجهد الكهربائي مختلف. فهو تقريبًا يتراوح بين 100 إلى

240، وهذا أمر مدهش.
ما رأيكِ؟

نعم، إنني أحبه. ما أحببته هو أنه عندما أستخدمه لفرد شعري، فإنه يرطبه، ثم يصبح مفرودًا حقًا ويمكنني تمرير أصابعي خلاله.

في أستراليا، لا يمكنني في الواقع فرد شعري كل يوم لأنه

يصبح لدي شعر جاف وتالف. ولكن مع جهاز فرد الشعر بتقنية النانو، يمكنني فرد شعري

كل يوم لأنه يرطبه ويجعله ناعمًا للغاية وذا ملمس حريري ولامعًا، وهذه ميزة بسيطة أحبها حقًا.

وما أحبه فيه هو أنه يدوم لفترة طويلة.

نعم. عادةً، أستخدم جهاز فرد الشعر في الصباح، ثم يصبح متموجًا مرة أخرى في المساء.

ومع هذا، فإنه يدوم لمدة يوم كامل.

هل تعلمين أنه بعد حوالي 60 دقيقة إذا نسيتِ إيقاف تشغيله، فإنه يتوقف

تلقائيًا، وهذا أمر رائع. ممتاز. أحبه.